أهميـة التدريب اليدوي في العملية التعليمية التعلمية والحياة اليوميــة
صفحة 1 من اصل 1
أهميـة التدريب اليدوي في العملية التعليمية التعلمية والحياة اليوميــة
أهميـة التدريب اليدوي في العملية التعليمية التعلمية والحياة اليوميــة
أهميـــــــــة التـدريب اليــدوي
في العملية التعليمية التعلمية
والحيـاة اليوميـــة
يعتبـرالتدريب اليدوي ذات أهمية كبيرة في إعداد الطلاب للقيام بأعمال يدوية مختلفة , وتنمية قدراتهم العقلية والجسمية , وكذلك تنمية واتساع مداركهم الفنية والمهنية , والتعرف علي ميولهم .
ويستخدم التدريب اليدوي في إعداد وتنفيذ المشغولات الخشبية والمعدنية والكهربائية بأنواعها وأشكالها المختلفة , وكذلك صيانة وإصلاح الأثاث المنزلي وعمل وسائل الإيضاح للعملية التعليمية دون اللجوء إلي العامل المتخصص , ودون دفع أجرة إصلاح لها وهدر الوقت مما يكسبه المهارة والخبرة في إنجاز أعماله , كما أنها تعتبر هواية ونشاط نافع تساعد الطالب في حل مشكلة قضاء أوقات الفراغ , واتخاذه كحرفة نافعة ومفيدة .
يشمل التدريب اليدوي التمارين العملية التي يقوم الطالب بعملها أو بعمل تمارين علي نمطها خلال السنوات الثلاثة أي الأولي والثانية والثالثة في مدارس وكالة الغوث
وقد نظمت هذه التمارين بحيث تظهر فيها خطوط العمل البارزة ثم الأدوات المستعملة في تلك الخطوات و ثم ما أمكن من رسومات توضيحية لخطوات العمل , وذلك لإعطاء تفصيلات كافية للطالب حتى في تطبيق العمل وتنفيذه
وقد روعي أن تكون متدرجة في الصعوبة مع إدخال أنواع جديدة من الأدوات , وبنفس الوقت تكون نافعة أو ممهدة لتمارين نافعة تحتوي النقاط التي ينبغي علي الطالب تعلمها وإن التمارين الظاهرة في المنهاج ما هي إلا خطة علي أنواع التمارين المتبعة في صفوف التدريب اليدوي .
وبإمكان المدرس أن يكيفها حسب ما يراه مناسبا لقدرة الطالب العملية والذهنية , وللوقت الذي يبذله والمواد المتاحة في شرح تمرين ما
من الصعب أن تجد منهاجاً ثابتاً للتدريب اليدوي إذ أن واضعي هذه المناهج يضعون ما يرونه مناسباً مع الرغبة الشخصية في القيام بذلك العمل وفي أغلب الأحيان الفشل يكون مرده هو عدم وجود رغبة أصيلة في نفسه للقيام بهذا العمل .
وعامل الرغبة في الطالب أيضاً هو سر نجاحه في الدراسة وبما أن الطالب بطبيعته يميل للعمل , واستعماله يديه في إنتاج مشغول ما , فتكون رغبة الطالب في دراسة التدريب اليدوي في هذه الحالة متوفرة .
كما من واجبنا أن نسعى للإبقاء علي هذه الرغبة وتغذيتها , وإنمائها منذ اليوم الأول الذي يحضر فيه الطلاب .
من هنـا يبدو أهميـة التـدريب اليـدوي وفؤائـدة العديـدة
لقول الرسول ( صلي الله عليه وسلم )
(إن الله يحـب المؤمـن المحــترف)
فيالحديث شريف
أهميـــــــــة التـدريب اليــدوي
في العملية التعليمية التعلمية
والحيـاة اليوميـــة
يعتبـرالتدريب اليدوي ذات أهمية كبيرة في إعداد الطلاب للقيام بأعمال يدوية مختلفة , وتنمية قدراتهم العقلية والجسمية , وكذلك تنمية واتساع مداركهم الفنية والمهنية , والتعرف علي ميولهم .
ويستخدم التدريب اليدوي في إعداد وتنفيذ المشغولات الخشبية والمعدنية والكهربائية بأنواعها وأشكالها المختلفة , وكذلك صيانة وإصلاح الأثاث المنزلي وعمل وسائل الإيضاح للعملية التعليمية دون اللجوء إلي العامل المتخصص , ودون دفع أجرة إصلاح لها وهدر الوقت مما يكسبه المهارة والخبرة في إنجاز أعماله , كما أنها تعتبر هواية ونشاط نافع تساعد الطالب في حل مشكلة قضاء أوقات الفراغ , واتخاذه كحرفة نافعة ومفيدة .
يشمل التدريب اليدوي التمارين العملية التي يقوم الطالب بعملها أو بعمل تمارين علي نمطها خلال السنوات الثلاثة أي الأولي والثانية والثالثة في مدارس وكالة الغوث
وقد نظمت هذه التمارين بحيث تظهر فيها خطوط العمل البارزة ثم الأدوات المستعملة في تلك الخطوات و ثم ما أمكن من رسومات توضيحية لخطوات العمل , وذلك لإعطاء تفصيلات كافية للطالب حتى في تطبيق العمل وتنفيذه
وقد روعي أن تكون متدرجة في الصعوبة مع إدخال أنواع جديدة من الأدوات , وبنفس الوقت تكون نافعة أو ممهدة لتمارين نافعة تحتوي النقاط التي ينبغي علي الطالب تعلمها وإن التمارين الظاهرة في المنهاج ما هي إلا خطة علي أنواع التمارين المتبعة في صفوف التدريب اليدوي .
وبإمكان المدرس أن يكيفها حسب ما يراه مناسبا لقدرة الطالب العملية والذهنية , وللوقت الذي يبذله والمواد المتاحة في شرح تمرين ما
من الصعب أن تجد منهاجاً ثابتاً للتدريب اليدوي إذ أن واضعي هذه المناهج يضعون ما يرونه مناسباً مع الرغبة الشخصية في القيام بذلك العمل وفي أغلب الأحيان الفشل يكون مرده هو عدم وجود رغبة أصيلة في نفسه للقيام بهذا العمل .
وعامل الرغبة في الطالب أيضاً هو سر نجاحه في الدراسة وبما أن الطالب بطبيعته يميل للعمل , واستعماله يديه في إنتاج مشغول ما , فتكون رغبة الطالب في دراسة التدريب اليدوي في هذه الحالة متوفرة .
كما من واجبنا أن نسعى للإبقاء علي هذه الرغبة وتغذيتها , وإنمائها منذ اليوم الأول الذي يحضر فيه الطلاب .
من هنـا يبدو أهميـة التـدريب اليـدوي وفؤائـدة العديـدة
لقول الرسول ( صلي الله عليه وسلم )
(إن الله يحـب المؤمـن المحــترف)
فيالحديث شريف
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى